إشارات
وتَذكِّري.. أنني مازلتُ أنا.. كما أنا
رغمَ الصدِّ شاعرُ السلوانِ مِغوارُ
فاروي حدائقَ الشعرِ عني إنما
إليكِ دمائي إنْ جَفّتْ لديكِ أنهارُ
لو غنى في الهوى (قيسٌ) أوجُنَّ (بشّارُ)
أو استنارَ الشعراءُ بدمعي و أناروا
فلن يُكتَبَ في هواكِ مِثْلُ قافيتي
فلولاكِ لا شعراً.. و لا حرفاً يُثَارُ
.......................................
.......................................
ـ نُشت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/09/20/237916.html
0 التعليقات:
إرسال تعليق